مقولات الأدب العالمي

مقولات الأدب العالمي


ما أشد حاجتنا نحن المسلمسن إلى أن نفهم أعيادنا فهما جديدا, نتلقتها به و نأخذها من ناحيته ....... فالعيد إنما هو المعنى الذي يكون في اليوم لا اليوم نفسه, و كما يفهم الناس هذا المعنى يتلقون هذا اليوم, و كان العيد في الاسلام هو عيد الفكرة العابدة, فأصبح عيد الفكرة العابثة, و كانت عبادة الفكرة جمعها الامة في إرادة واحدة على حقيقة عملية, فأصبح عبث الفكرة جمعها الأمة على تقليد بغير حقيقة, له مظهر المنفعة و ليس له معناها كان العيد إثبات الأمة وجودها الروحاني في أجمل معانيه, فأصبح إثبات الأمة وجودها ال... في أكثر معانيه .

مقولات الأدب العالمي :

ما أشد حاجتنا نحن المسلمسن إلى أن نفهم أعيادنا فهما جديدا, نتلقتها به و نأخذها من ناحيته ....... فالعيد إنما هو المعنى الذي يكون في اليوم لا اليوم نفسه, و كما يفهم الناس هذا المعنى يتلقون هذا اليوم, و كان العيد في الاسلام هو عيد الفكرة العابدة, فأصبح عيد الفكرة العابثة, و كانت عبادة الفكرة جمعها الامة في إرادة واحدة على حقيقة عملية, فأصبح عبث الفكرة جمعها الأمة على تقليد بغير حقيقة, له مظهر المنفعة و ليس له معناها كان العيد إثبات الأمة وجودها الروحاني في أجمل معانيه, فأصبح إثبات الأمة وجودها ال... في أكثر معانيه .

قصص:

في إحدى البحيرات كانت هناك سمكة كبيرة ومعها ثلاث سمكات صغيرات، أطلّت إحداهنّ من تحت الماء برأسها، وصعدت عالياً، فرأتها الطيور المحلّقة فوق الماء، واختطفها واحد منها، ثمّ التقمها، وأصبحت غداءً له! ولم يتبق مع الأمّ إلا سمكتين! قالت إحداهما: أين نذهب يا أختي؟ قالت الأخرى: ليس أمامنا إلا قاع البحيرة، علينا أن نغوص في الماء إلى أن نصل إلى القاع! وغاصت السّمكتان إلى قاع البحيرة، وفي الطريق إلى القاع وجدتا أسراباً من السّمك الكبير المفترس! أسرعت سمكة كبيرة إلى إحدى السّمكتين الصغيرتين، فالتهمتها وابتلعتها، وفرّت السّمكة الباقية. إنّ الخطر يهددها الآن في أعلى البحيرة وفي أسفلها! في أعلاها ستقوم الطيور المحلقة بالتهامها، وفي أسفلها يأكل السّمك الكبير السّمك الصّغير! فأين تذهب؟ ولا حياة لها إلا في الماء! لقد ولدت فيه، وبه نشأت. أسرعت إلى أمّها خائفةً مذعورة‍ً، وقالت لها:" ماذا أفعل يا أمّي؟ إذا صعدت اختطفني الطير‍‍‍‍‍‍‍‍‍! وإذا غصت ابتلعني السّمك الكبير! "، قالت الأمّ:" يا ابنتي إذا أردت نصيحتي فإنّ خير الأمور الوسط! "

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: