نصائح

نصائح


❞حل المشاكل❝ ليس من السهل أبدا حل المشاكل في مكان العمل، ولكن يمكن أن يكون مفيدا. فمن المهم التأكد من أن الجميع لديهم الفرصة للتعبير عن مشاعرهم وآرائهم وأن يشعروا بأن ما يعبرون عنه مأخوذ على محمل الجد. ابدأ بالسؤال عن ماهية القضايا وحالما تم تحديدها، ابدأ بالسؤال عن الحل. وأعط الفرصة لكل المعنيين للتعليق على كل حل يتم اقتراحه ولتحديد أي صعوبات يتوقعونها. وإذا كنت لا توافق على أي من الاقتراحات التي قدمت، حاول إيصال هذ باحترام قدر الإمكان، ربما بتوجيه الشكر إلى زميلك على فكرته، أو بإبراز مزاياها قبل التعبير عما يقلقك. وأفضل من ذلك، فكر فيما إذا كان يمكنك أن تقدم وسيلة لتعزيز ما يعرضه من حل بدلا من رفضه تماما.

نصائح :

❞حل المشاكل❝
ليس من السهل أبدا حل المشاكل في مكان العمل، ولكن يمكن أن يكون مفيدا. فمن المهم التأكد من أن الجميع لديهم الفرصة للتعبير عن مشاعرهم وآرائهم وأن يشعروا بأن ما يعبرون عنه مأخوذ على محمل الجد. ابدأ بالسؤال عن ماهية القضايا وحالما تم تحديدها، ابدأ بالسؤال عن الحل. وأعط الفرصة لكل المعنيين للتعليق على كل حل يتم اقتراحه ولتحديد أي صعوبات يتوقعونها. وإذا كنت لا توافق على أي من الاقتراحات التي قدمت، حاول إيصال هذ باحترام قدر الإمكان، ربما بتوجيه الشكر إلى زميلك على فكرته، أو بإبراز مزاياها قبل التعبير عما يقلقك. وأفضل من ذلك، فكر فيما إذا كان يمكنك أن تقدم وسيلة لتعزيز ما يعرضه من حل بدلا من رفضه تماما.

قصص:

الشجرة الطيبة كانت شجرة كبيرة وجميلة في وسط قرية صغيرة. أحب الناس تلك الشجرة، فكانوا يجلسون تحتها، ويأكلون من ثمارها اللذيذة...وكان الأطفال يلعبون قرب الشجرة وحولها كل يوم، يقفزون، ويركضون ويغنون الأناشيد الجميلة...كان اهل القرية سعداء، باستثناء عاشور، الذي كان شديد الطمع ، ویحی آن یکون کلاشی عله واحده، خرج عاشور ذات صباح إلى الحقل، فرای الشجرة الجميلة، وعليها ثمار كثيرة. قال عاشور : يجب أن تكون هذه الشجرة لي وحدي ، دون اهل القرية ...وحين جاء الليل، حمل عاشور فاسه، وذهب الى الشجرة ،ليقتلعها من جذورها، ويزرعها في حقله . ضرب عاشور جدع الشجرة بفاسه، فالقت له بعض الثمار ، ضرب عاشور الشجرة مرة ثانية ، فالقت له ثمارا اخرى ... تعجب عاشور، فوضع الفأس ، وجلس تحت الشجرة مستغربا قال عاشور : عجبا لهذه الشجر ة، أنا أضربها بالفأس ،وهي تعطيني الثمار، قرر عاشور أن يترك الشجرة، وأن يأخذ الثمار، ليزرع بذورها.جمع الثمار من تحت الشجرة، وعاد إلى بيته، دون أن يراه أحد. زرع عاشور البذور، و ظل یسقیها بالماء کل یوم، حتی أصبح عنده بستان جمیل، فیه کثیر من الأشجار التي تشبه الشجرة الجميلة، التى كان يحاول اقتلاعها صار عاشور يأتي إلى الشجرة الكبيرة صباح كل يوم ليسقيها ويعتني بها..وفي المساء كان عاشور يجلس في سرور، يحدث الأطفال القصص المسلية، ويقول لهم : كونوا كالشجر، يرميه الناس بالحجر ، فليلقي لهم الثمر .

كل يوم حكمة

المزيد في النوته اليومية:

مشاركات المبدعون: