مقال: مبادئ صناعة قائد المستقبل | اعداد القادة

          المبادئ 

                       التحليل القيادي     

        التعليم و

    الارتقاء المستمر

افسح لهم المجال للمشاركة في مجلة تخدم طموحاتهم لمتابعة الجديد و الارتقاء و التحصيل

     تعليمهم لغة و مهارة

   تضمن لهم الاستمرار في صياغة الحياة

   تعليمهم صناعة الحياة

التفاعل في الحياة أمر شاق فيلزم علينا إعطاؤهم قضية تشغل

أوقاتهم وبالهم، وتكرس جهودهم نحوها من الأمور الفعالة لأن    الأمم التي فقدت إحساسها بهويتها لم يحدث لها ذلك إلا بسبب ضعف مشاركة شبابها في أعمال حضارية و انشغالهم بسفاسف الأمور

  إشعارهم بالمسؤولية بإيكال المهام العظيمة لهم

تكليف أبو بكر الصـديق لزيد بن ثابت بأداء مهمة صعبة و هي جمع القرآن

تعليمهم مهارات الحياة و          

       قوانين المسير

-         لكل شيء ثمن و لكل قيادة جهد لابد من القيام به

-         قانون الحصاد، و أن من زرع حصد ما سقاه

-         رفع شعار البداية من عندي

-         الإبداع في كل شيء

   مهارة البحث العلمي

في شباب العالم الإسلامي من عندهم استعداد لبذل أنفسهم في سبيل الله، و لكن قل أن تجد فيهم من يقدم ليبذل سنين من عمره ليقضيها في دراسة جادة لينضج موضوعا.. و حتى يكون ذلك لابد من تكوين فريق عمل ذي فروقات فردية، وذلك للعمل كفريق موحد من خلال اختلافاتهم

  تكوين الرؤية الواضحة

     تجاه الأفق الممتد      

          العريض

تكوين مناهج تعلم الموهوبين التفكير المستقبلي، فالحاضر سيظل أقرب إلى التسيب و الضياع ما لم نضغط عليه بطموحات و آمال مستقبلية

  الاهتمام بجوانب القوة

         و تنميتها

أبو محذورة رضي الله عنه قبل إسلامه يقلد صوت بلال استهزاء و غيظا، وكان صاحب صوت جميل فسمعه صلى الله عليه وسلم فأمر به ؛ فمثل بين يديه، و هو يظن أنه مقتول فمسح على  ناصيته و صدره بيده الشريفة. يقول أبو محذورة :فامتلأ قلبي إيمانا و يقينا، فعلمت أنه رسول الله، فألقى عليه صلى الله عليه وسلم الآذان  و علمه إياه، وأمره أن يؤذن لأهل مكة، و كان عمره 16 سنة 

     محاولة اكتشاف

 الموهبة لتكون نقطة

        الانطلاق    

  المشاركة في الأعمال

        التطوعية

المشاركة في المؤسسات التطوعية الخيرية و الانغماس في أعمال الإحسان و الإتقان فتكون الروح مغمورة بروح العطاء و البذل الغير المشروط

 التفاعل المشترك بين

    الموهبة و المعلم

عمر بن عبد العزيز لما ولي الخلافة و بدأت الوفود تزوره لتهنئته، تقدم أحد الوفد غلام صغير يتكلم باسم الوفد، فقال عمر: أما وجد القوم من هو أسن منك؟ فقال الغلام: يا أمير المؤمنين لو كان الأمر في كبر السن لكان من هو أكبر منك في مقامك هذا... فقال الخليفة: عظني يا غلام. فوعظه و أبكاه

      التفرغ الكامل

عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله (ص) : غزى نبي من الأنبياء، فقال لقومه: لا يتبعني رجل قد ملك بضع امرأة و هو يريد أن يبني بها،...و لا آخر قد بنى بنيانا  و لم يرفع سقفها،... و لا آخر اشترى غنما أو خلفات وهو ينتظر أولادها

     مقابلة المشاهير

    و التعرف عليهم

وجد من خلال بعض الدراسات أن %63 من الأفراد المشاهير الذين تمت دراسة حياتهم، كانوا قد تعرفوا على مشاهير في مرحلة مبكرة من العمر

   استخدام الإمكانات

   المتاحة من القدرات

جاء فقير يسأل رسول الله (ص) فقال له: أما لك مال؟ فقال الرجل: عندي بساط نجلس عليه، وقدح نشرب به فقال: ائتني بهما، فجاء بهما، فعرضهما على من كان عنده قائلا: من يشتري هاذين؟ إلى أن باعهما بدرهمين،فأعطاه إياهما و قال: اشتر بأحدهما طعاما

      النية الصادقة

وصف هشام بن عبد الملك ابن عمه عمر بن عبد العزيز الأموي رحمه الله فقال: ما احسب عمر خطى خطوة قط إلا و له فيها نية